منشور رقم 491 (مراجعة فيلم)
(1) : فيلم دراما رهيب ذات جو [ أستفزازي ].
___________________________________
(2) : [ قصة الفيلم ] قوية وذكية وهي :
.
أولاً :
رجل متزوج اسمه ( سيمون ) ينتقل إلى ولاية أخرى لحصوله على عمل جديد هنالك.
___________________
ثانياً :
وفي يوم ما عندما كان يتبضعُ في السوبرماركت يلتقي بالصدفه بصديق قديم له كان معه في المدرسة الثانوية اسمه ( *جوردو )،
.
*جوردو هو :
(1) شخص أعزب يسكن في البيت الواقع بالقرب منهم.
(2) يكون بهيئه رجل هادىء ولا يتعصب أبداً.
___________________
ثالثاً : (وتدور سلسلة أحداث الفيلم)
عندما يقوم (جوردو) بزيارة هذه العائلة بشكل مستمر ومحاولته بالتقرب منهم بقدر الإمكان لسبب غير مفهوم،
.
وتتوالى الأحداث....
ليصبحُ قدرة تحمل سيمون سريع الخلاص والنفاذ
وخاصة عندما يتذكر أن سيمون كان مجرد شخصاً غريب الأطوار وشاذ،
.
ليشتعل الفيلم بذلك بالإثارة والتشويق إلى انتهائه.
___________________________________
(3) : [ الإخراج ] وتميز إخراج هذا الفيلم ب...
.
أولاً :
هدوء الفيلم، يحدث فيها أفعالً لا يتم تصويره
ومن ثم بعدها يُكتشف ما كان أهدافه ومصيره
عندما الغموض يُحمي ويُحمي إثارتهُ ومن ثم يفجرُ لجميع ماء عصيرهُ.
___________________
ثانياً : [ أهم عناصر تشويق الفيلم ]
(1) حالة الإغماء.
(2) ظاهرة التنمر.
(3) النهاية الصادمة والقوية جداً لقصة الفيلم.
___________________
ثالثاً : [ مهم ] [ ويجب التركيز ]
(جوردو) يقدم ل (سيمون) كلام تأسف وأعتذار
عندما يطرق باب بيته فجأة ويقدم له هدية تذكار
لأسباب حسن ضيافه الجار ولأسباب تثير للكثير من التساؤلات والأفكار !.
___________________________________
(4) : [ مدة الفيلم ]
01:45:00.
___________________________________
(5) : [ طبيعة الفيلم ]
100% غموض وتشويق.
___________________________________
(6) : [ محتوى الفيلم ]
غير عائلي.
___________________________________
(7) : [ الصنع ]
الميزانية :
5 مليون دولار
.
الإيرادات :
الافتتاحية [ 11 مليون دولار ]
في كندا وأمريكا [ 43 مليون دولار ]
حول أنحاء العالم [ 58 مليون دولار ].
___________________________________
(8) : [ لغة الفيلم ]
الانكليزية.
___________________________________
(9) : [ بلد الإنتاج ]
امريكا / أستراليا / صين.
___________________________________
(10) : [ المعنى المكتوب على غلاف الفيلم ]
ليست كل هدية مُرحبً بها.