منشور رقم 346 (مراجعة فيلم)

(1) : فيلم إثارة جنسي قوي ذات جو [ عملية تحرش ].
___________________________________
(2) : [ قصة الفيلم ] جميلة وجديدة وهي :

.
رجل أسمه (باتريك)، يعمل كنادل في بار مشهور، في يوم ما بحفل توديع العزوبية يحصل على علاقة جنسية مع فتاة جميلة أسمها (تارا) على وشك الزواج...، وما بعد قضاء الليل مع بعض في منزل الرجل (نزوة بسيطة)، تستيقظ (تارا) لتغادر منزله ترى بأنه عبارة عن رجل مضطرب جنسياً؟، وأنه قد قام برسم وشم أسمها على يده؟، مما تستغرب من الوضع كثيراً وتقرر مغادره منزله حالاً، لتنطلق من هنا مغامرة الفيلم حول قيام (باتريك) بتتبع الفتاة ومحاولته في تخريب حفلة خطوبتها التي ستقام قريبًا،
.
كل هذا ضمن محتوى أثارة وجنس قوي في محتواه.

___________________________________

(3) : [ الإخراج ] وتميز إخراج هذا الفيلم ب...
.
أولاً :
القصة تكون سلسلة ومتوالية
والأحداث نحو الاسوء تكون ذاهبة ومائلة 
مع وضع فتاة شقراء بالفيلم لديها أيحاءات قوية وهائلة
عبر محتوى جنس ممتع في محتواه...، بها عنصر الخطر يصل لمستويات حرجة وعالية.
___________________
ثانياً : [ أهم عناصر تشويق الفيلم ]
(1) التخفي والتنصت.
(2) الإيحاءات الجنسية الكثيرة. 
(3) النهاية الصادمة للقصة. 
___________________
ثالثاً : (بالنسبة للرجل المضطرب " باتريك")...
فأنه طبعه يكون هادىء، وبالكلام مراوغ وثرثار
وبزياراته لأماكن تواجد الفتاة يفرط بالتكرار والإكثار
في ظل أجواء تتبع وملاحقة مستمرة...، هو يحمل تجاه الأشخاص المحيطين بالفتاة مقدار كبير من الحقد والثأر.

___________________________________
(4) : [ مدة الفيلم ]
01:30:00.
___________________________________
(5) : [ طبيعة الفيلم ] 
100% إثارة ومطاردة.
___________________________________
(6) : [ محتوى الفيلم ]
غير عائلي. 
___________________________________
(7) : [ الصنع ]
الميزانية : غير معروف 
الايرادات : غير معروف.
___________________________________
(8) : [ لغة الفيلم ]
الانكليزية. 

 ___________________________________ 

(9) : [ بلد الإنتاج ]
الولايات المتحدة. 

 __________________________________
(10) : [ المعنى المكتوب على غلاف الفيلم ]
حتى يفرقنا الموت.